في مقاهي سائقي الشاحنات اللتي تتنقل بين المدن، تتقدم الحكاية من مدينة بركان إلى طنجة حيث يعاني السائقون من البطالة، وحين يحتاجهم أصحاب العمل. فإنهم يستغلونهم، وتنهار الأحلام ، عمر سائق يحاول أن يتمرد على الوضع الراهن.
لكنه لا يستطيع أن يتسلخ عن ذاته، فيصبح بلا صدى أمام من حوله.
لكنه لا يستطيع أن يتسلخ عن ذاته، فيصبح بلا صدى أمام من حوله.